الكثير من الأشخاص خصوصا جمهوري الكريم يتساءل عن شريط 'بوقربة' الذي أديته 1975 وعن من هو بوقربة وما الذي دفعني لهجائه وكتابة تلك الأغنية التي لاقت الرواج بين اوساط الشعب ،
منذ أيام انهيت كتابة قصيدة أخرى في نفس الشخص الذي مازالت الطعنة التي وجهها لي في سنة 1973 تنزف للآن وتؤلم كلما خدشها أحد بكلمة ..كان شخصا قريبا مني تعرفت عليه سنوات الستينات عندما دخل لمدينة الاصنام حافي القدمين رث الثياب فارا من دواره بعد ان قتل والده بعد الاستقلال من طرف المجاهدين باعتباره كان حركي وكان ابناء المنطقة يعرفونه فخاف جده أن يؤخذ احفاده بفعل والدهم فاخذهم وفر بهم للاصنام التي استقر بها وهو شيخ طاعن في السن لم يقوى على اعالتهم .فأخذ بوقربة واخوه يشحذان لقمة العيش من اهل المنطقة ،ولأنني كنت في صغري فقيرا وتربيت يتيما أشفقت عليه،،وقربته مني وجعلته يعمل معي في تجارة الأواني أنذاك وكنت اصحبه معي اينما اذهب حتى اصبح بمثابة الاخ الذي لم تلده امي وأعطيته مالي وأمنته على بيتي وعرضي في غيابي .لكنه بدلا من رد الجميل بالشكر طعنني في ظهري طعنة ما زال سكينها مغروسا فيّ لحد الآن وكان سببا في كل ما جرى لي بعدها من ألام وأحزان ففي سنة 1973 قدر الله لي أن أدخل سجن الحراش فكانت هذه محطة هامة في حياتي،تركت أسرتي وتجارتي في ذمة هذا الأخ المزعوم لأنني وحيد لا أخ لي ولا أخت ،،ليس لي غير الوالدة رحمها الله ،فجعل جزاء إحساني له طعنةنجلاء حين خانني وأنا مكبل مسجون مع زوجتي الثانية انذاك، وطابت لهما الخيانة ولم يتذكر أنني الذي نظفته وأغدقت عليه من مالي وكنت اقدمه للناس على أنه أخي ،أنا الذي فتحت له بيتا وإخترت له زوجة شريفة صالحة من بيت طيب وتكلفت بكل مصاريف الزواج ،دفعت عنه المهر ولوازمه واسس بفضل ربي وكرمي أسرة ، حافظ عليها وداس بنعليه اسرة الرجل الطيب الذي مد له يد العون وانتشله من بئر الضياع ورفعه لمصف الرجال ابناء البلد...لكن الخسيس خسيس مهما أدبته وعلمته ومهما قدمت له من خير وعطاء ما إن تغفل او تدير ظهرك سيطعنك بكل قسوة وجفاء ناسيا ماكان منك وما فعلته من أجله ..هذا ما حصل لي مع بوقربة ولم يكتفي بذلك لا فبعد أن كشفت خيانته وطردته راح ينافسني في تجارتي التي تعلم اصولها مني واخذ يتصرف كما كان يراني اتصرف حتى جمع مالا استخدمه في محاربتي بكل الطرق يشوه سمعتي بالادعاءات الكاذبة يضلل بي بين الوشاة وبعد سنوات أنشأ مؤسسة لنشر الاشرطة وكان أن بدأ في تسجيل كل من أراد الغناء شرط ان يهجيني ويسبني وكان من اشهر ما سجل المدعو احمد المازوني الذي لم يسبق له ان عرفني عن قرب او عاشرني لكنه مع ذلك اذى اغاني عديدة يعايرني فيها عن جهالة وباطل وانا الآن ادعو له بالشفاء العاجل وأن يسامحه الله لأنه وقع ضحية مرض خبيث في حنجرته التي تم اجراء له عملية جراحية عى مستواها ،تلك الحنجرة التي عايرني بها من اجل إرضاء بوقربة مقابل حفنة من الدراهم باع ضميره وذمته وخضع لأميّ جاهل ، وهو الشخص المتعلم الحافظ لكتاب الله ..اللهم لا شماتةلكنه المنتقم الجبار الذي يمهل ولا يهمل ،
.
.أصدقائي واعضاء صفحتي تابعوا البقية لاحقا ..لمعرفة المزيد من الحقائق ر..وشكرا
منذ أيام انهيت كتابة قصيدة أخرى في نفس الشخص الذي مازالت الطعنة التي وجهها لي في سنة 1973 تنزف للآن وتؤلم كلما خدشها أحد بكلمة ..كان شخصا قريبا مني تعرفت عليه سنوات الستينات عندما دخل لمدينة الاصنام حافي القدمين رث الثياب فارا من دواره بعد ان قتل والده بعد الاستقلال من طرف المجاهدين باعتباره كان حركي وكان ابناء المنطقة يعرفونه فخاف جده أن يؤخذ احفاده بفعل والدهم فاخذهم وفر بهم للاصنام التي استقر بها وهو شيخ طاعن في السن لم يقوى على اعالتهم .فأخذ بوقربة واخوه يشحذان لقمة العيش من اهل المنطقة ،ولأنني كنت في صغري فقيرا وتربيت يتيما أشفقت عليه،،وقربته مني وجعلته يعمل معي في تجارة الأواني أنذاك وكنت اصحبه معي اينما اذهب حتى اصبح بمثابة الاخ الذي لم تلده امي وأعطيته مالي وأمنته على بيتي وعرضي في غيابي .لكنه بدلا من رد الجميل بالشكر طعنني في ظهري طعنة ما زال سكينها مغروسا فيّ لحد الآن وكان سببا في كل ما جرى لي بعدها من ألام وأحزان ففي سنة 1973 قدر الله لي أن أدخل سجن الحراش فكانت هذه محطة هامة في حياتي،تركت أسرتي وتجارتي في ذمة هذا الأخ المزعوم لأنني وحيد لا أخ لي ولا أخت ،،ليس لي غير الوالدة رحمها الله ،فجعل جزاء إحساني له طعنةنجلاء حين خانني وأنا مكبل مسجون مع زوجتي الثانية انذاك، وطابت لهما الخيانة ولم يتذكر أنني الذي نظفته وأغدقت عليه من مالي وكنت اقدمه للناس على أنه أخي ،أنا الذي فتحت له بيتا وإخترت له زوجة شريفة صالحة من بيت طيب وتكلفت بكل مصاريف الزواج ،دفعت عنه المهر ولوازمه واسس بفضل ربي وكرمي أسرة ، حافظ عليها وداس بنعليه اسرة الرجل الطيب الذي مد له يد العون وانتشله من بئر الضياع ورفعه لمصف الرجال ابناء البلد...لكن الخسيس خسيس مهما أدبته وعلمته ومهما قدمت له من خير وعطاء ما إن تغفل او تدير ظهرك سيطعنك بكل قسوة وجفاء ناسيا ماكان منك وما فعلته من أجله ..هذا ما حصل لي مع بوقربة ولم يكتفي بذلك لا فبعد أن كشفت خيانته وطردته راح ينافسني في تجارتي التي تعلم اصولها مني واخذ يتصرف كما كان يراني اتصرف حتى جمع مالا استخدمه في محاربتي بكل الطرق يشوه سمعتي بالادعاءات الكاذبة يضلل بي بين الوشاة وبعد سنوات أنشأ مؤسسة لنشر الاشرطة وكان أن بدأ في تسجيل كل من أراد الغناء شرط ان يهجيني ويسبني وكان من اشهر ما سجل المدعو احمد المازوني الذي لم يسبق له ان عرفني عن قرب او عاشرني لكنه مع ذلك اذى اغاني عديدة يعايرني فيها عن جهالة وباطل وانا الآن ادعو له بالشفاء العاجل وأن يسامحه الله لأنه وقع ضحية مرض خبيث في حنجرته التي تم اجراء له عملية جراحية عى مستواها ،تلك الحنجرة التي عايرني بها من اجل إرضاء بوقربة مقابل حفنة من الدراهم باع ضميره وذمته وخضع لأميّ جاهل ، وهو الشخص المتعلم الحافظ لكتاب الله ..اللهم لا شماتةلكنه المنتقم الجبار الذي يمهل ولا يهمل ،
.
.أصدقائي واعضاء صفحتي تابعوا البقية لاحقا ..لمعرفة المزيد من الحقائق ر..وشكرا
0 commentaires:
التعبيرات